تنتشر أحياناً في شبكة الأنترنت العديد من الزائفات حول خبر إسقاط شبكة الأنترنت لمدة ساعات أو أيام لكن في الحقيقة لم يسبق لنا أن جربنا هذا الأمر من قبل ، و مؤخراً في الولايات المتحدة الأمريكية ذكرت عدة صحف أنه من المرجح أن يتم قطع شبكة الأنترنت لمدة 24 ساعة خلال السنة المقبلة 2017 لكن لم تذكر مجموعة من التفاصيل المهمة في هذا الحدث مثل ما هو سبب قطع شبكة الأنترنت لمدة 24 ساعة، وما هو اليوم المحدد الذي سيحدث فيه هذا الأمر وهذا بالضبط ما أردت أن أشارككم إياه في هذه التدوينة.
فقد كشف نائب مدير شركة Loghytrhm الأمريكية المختصة في حماية شبكة الأنترنت وتطوير تقنياتها أنه تم اقتراح عليه فكرة إلغاء الأنترنت لمدة يوم واحد فقط في سنة 2017، وذكر أنه ليس هناك سبب محدد سيجعله أن يفعل هذا الأمر لكنه سيتفق مع عدد كبير منمواقع الشركات المعروفة حتى يتم النظر في هذا الأمر، وحسب العديد من الجرائد الإلكترونية كجريدة CNN و FOX NEWS أكدوا أن الهذف الوحيد وراء هذه العملية هو معرفة قيمة الأنترنت حالياً في هذا العالم الذي نعيش فيه والتي تكاد أن تصبح من ضروريات الحياة بالنسبة للبعض ومجرد تضييع الوقت بالنسبة للبعض الأخر.
وفي المقابل خرجت مجموعة من الشركات الصينية والأوروبية واقفةً ضد هذا القرار الذي يقف ضد مصالحهم وذلك خوفا من فقدان عدد كبير من الأرباح خلال 24 ساعة بدون أنترنت، فلحدود الساعة لازال القرار معلقاً ومؤكداً بنسبة كبيرة في حين ننتظر إصدار حكم نهائي حول هذا القرار لنرى إن كنا سنشهد يوماً بدون أنترنت أم أن الأنترنت هي من ضروريات حياتنا.
إشترك
معنا على اليوتيوبفقد كشف نائب مدير شركة Loghytrhm الأمريكية المختصة في حماية شبكة الأنترنت وتطوير تقنياتها أنه تم اقتراح عليه فكرة إلغاء الأنترنت لمدة يوم واحد فقط في سنة 2017، وذكر أنه ليس هناك سبب محدد سيجعله أن يفعل هذا الأمر لكنه سيتفق مع عدد كبير منمواقع الشركات المعروفة حتى يتم النظر في هذا الأمر، وحسب العديد من الجرائد الإلكترونية كجريدة CNN و FOX NEWS أكدوا أن الهذف الوحيد وراء هذه العملية هو معرفة قيمة الأنترنت حالياً في هذا العالم الذي نعيش فيه والتي تكاد أن تصبح من ضروريات الحياة بالنسبة للبعض ومجرد تضييع الوقت بالنسبة للبعض الأخر.
وفي المقابل خرجت مجموعة من الشركات الصينية والأوروبية واقفةً ضد هذا القرار الذي يقف ضد مصالحهم وذلك خوفا من فقدان عدد كبير من الأرباح خلال 24 ساعة بدون أنترنت، فلحدود الساعة لازال القرار معلقاً ومؤكداً بنسبة كبيرة في حين ننتظر إصدار حكم نهائي حول هذا القرار لنرى إن كنا سنشهد يوماً بدون أنترنت أم أن الأنترنت هي من ضروريات حياتنا.